ONSSAONSSAONSSA
ONSSAONSSAONSSA

القوارض المضرة بالنباتات

تعتبر الحياة البرية المغربية غنية جدًا بأنواع القوارض التي تعتبر ضارة بالزراعة بسبب الأضرار التي تلحقها، خاصة بالمحاصيل مثل الحبوب وعباد الشمس ومحاصيل الخضروات والفول السوداني

تنقسم أنواع الفئران إلى نوعين رئيسين:

  • فئران المنازل لها مميزاتها وهي ليست من اختصاص وزارة الفلاحة
  • فئران الحقول وهي من اختصاص وزارة الفلاحة ويعد الفار الأصهب mérione من أهمها على الإطلاق، حيث يشكل هذا الأخير آفة واسعة الانتشار في البلاد.

يتميز الفار الأصهب بالانتشار الواسع في شمال إفريقيا وذلك من المغرب حتى مصر.

يغطي انتشاره في المغرب السهول والمناطق الغربية للأطلس المتوسط والكبير، والحزام الشمالي للمناطق الصحراوية والمغرب الشرقي.

خارج فترات التكاثر يعيش الفار الأصهب في مجموعات متفرقة ومختلفة الكثافة في السهول والوديان والأماكن الرعوية المحيطة بالحقول.

يمكن تقسيم الأضرار الناجمة عن انتشار ظاهرة الفئران إلى 3 أنواع:

  • الضرر المباشر على النبات منذ فترة الا بذار وطيلة فترة النمو؛
  • الضرر المباشر أثناء نضج السنابل وذلك بقطعها وتخزينها داخل الجحور؛
  • إتلاف التربة الصالحة للزراعة نتيجة لعملية حفر الجحور؛
  • الأضرار الصحية) مرض الليشمانيا الجلدية. (Leishmaniose cutanée

المكافحة:

  • إجراء عمليات الاستكشاف في غضون شهر شتنبر من كل سنة وذلك في جميع أقاليم المملكة لتحديد الأماكن المتضررة وملاحظة وجود خسائر على النباتات وتقدير معدل الكثافة العددية للفئران والجحور.
  • إعداد الكمية اللازمة من الطعوم السامة وتوزيعها على مصالح وقاية النباتات في المناطق المتضررة.
  • توعية الفلاحين بأهمية المكافحة والاحتياطات الواجب اتخاذها أثناء وبعد عمليات المكافحة
  • التنسيق مع الفلاحين والسلطات المحلية لإجراء عمليات المكافحة طبق جدول زمني محدد، بالإضافة إلى إشراك كل المتدخلين من منتخبين وغرف فلاحيه.
  • وتجري هذه العمليات تحت الإشراف التقني لمصالح وقاية النباتات بمساهمة الفلاحين وبحضور السلطات المحلية.

تعتبر الحياة البرية المغربية غنية جدًا بأنواع القوارض التي تعتبر ضارة بالزراعة بسبب الأضرار التي تلحقها، خاصة بالمحاصيل مثل الحبوب وعباد الشمس ومحاصيل الخضروات والفول السوداني

تنقسم أنواع الفئران إلى نوعين رئيسين:

  • فئران المنازل لها مميزاتها وهي ليست من اختصاص وزارة الفلاحة
  • فئران الحقول وهي من اختصاص وزارة الفلاحة ويعد الفار الأصهب mérione من أهمها على الإطلاق، حيث يشكل هذا الأخير آفة واسعة الانتشار في البلاد.

يتميز الفار الأصهب بالانتشار الواسع في شمال إفريقيا وذلك من المغرب حتى مصر.

يغطي انتشاره في المغرب السهول والمناطق الغربية للأطلس المتوسط والكبير، والحزام الشمالي للمناطق الصحراوية والمغرب الشرقي.

خارج فترات التكاثر يعيش الفار الأصهب في مجموعات متفرقة ومختلفة الكثافة في السهول والوديان والأماكن الرعوية المحيطة بالحقول.

يمكن تقسيم الأضرار الناجمة عن انتشار ظاهرة الفئران إلى 3 أنواع:

  • الضرر المباشر على النبات منذ فترة الا بذار وطيلة فترة النمو؛
  • الضرر المباشر أثناء نضج السنابل وذلك بقطعها وتخزينها داخل الجحور؛
  • إتلاف التربة الصالحة للزراعة نتيجة لعملية حفر الجحور؛
  • الأضرار الصحية) مرض الليشمانيا الجلدية. (Leishmaniose cutanée

المكافحة:

  • إجراء عمليات الاستكشاف في غضون شهر شتنبر من كل سنة وذلك في جميع أقاليم المملكة لتحديد الأماكن المتضررة وملاحظة وجود خسائر على النباتات وتقدير معدل الكثافة العددية للفئران والجحور.
  • إعداد الكمية اللازمة من الطعوم السامة وتوزيعها على مصالح وقاية النباتات في المناطق المتضررة.
  • توعية الفلاحين بأهمية المكافحة والاحتياطات الواجب اتخاذها أثناء وبعد عمليات المكافحة
  • التنسيق مع الفلاحين والسلطات المحلية لإجراء عمليات المكافحة طبق جدول زمني محدد، بالإضافة إلى إشراك كل المتدخلين من منتخبين وغرف فلاحيه.
  • وتجري هذه العمليات تحت الإشراف التقني لمصالح وقاية النباتات بمساهمة الفلاحين وبحضور السلطات المحلية.